قدرة المستخدمين على الاعلان عن عدد اكبر من العقارات، سلاسة و متعة اكبر في التصفح، امكانية العرض و البحث عن عقارات بنظام التقسيط
بعد النجاح الكبير الذي حققه الموقع في الاونة الاخيرة ، اكد عقار-استيت.كوم انه الوقت المناسب للعودة للمستخدمين لتلبية احتياجاتهم الجديدة، و قد كشف عن بعض التعديلات الجديدة التي اجراها لاحقاً على الموقع و على الخدمات المقدمة للمستخدمين.و من ابرز هذه التعديلات، هو رفع السقف للعقارات المسموح بادخالها من قبل المستخدمين العاديين و اصحاب الاشتراكات ليتمكنوا من ممارسة نشاطاتهم و الوصول الى فرص اوسع. حيث اصبح بإمكان المستخدمين العاديين من عرض عدد من العقارات على الموقع يصل الى 10 بدلاً 5 عقارات كما في السابق، و اصبح بإمكان المستخدمين المشتركين بالعضوية المميزة من عرض 100 عقار في نفس الوقت بدلاً من 25 عقار، اما بالنسبة للشركات و الكاتب العقارية المشتركين بعضوية الشركات، فأصبح بإمكانهم عرض عدد غير محدد من العقارات الفعالة في نفس الوقت و دون سقف.
و يواصل فريق عقار-استيت.كوم العمل على التطوير و التحسين للموقع لحظة بلحظة ليجعله اكثر تفاعلاً مع المستخدمين و احتياجاتهم.يقول مالك البرغوثي الشريك المؤسس والمدير التقني للموقع (نسمع دائماً للمستخدمين و ما يواجههم بإنتباه) و اضاف (نعمل كل يوم بجد لجعل الموقع افضل) فقد اصبح الموقع الاّن يعرض اخر التحديثات من قبل المستخدمين اول بأول بما يخص مشاركاتهم و العقارات المدخلة من قبلهم.
روح الابتكار و مواكبة كل ما هو جديد هما ما يميز عقار-استيت.كوم و يبقيه الخيار الاول من قبل المستخدمين ، فقد استحدث عقار-استيت لاحقاً قسم خاص للعقارات التي تعرض بنظام الاقساط. و في هذا تقول حنان خضر المؤسس و المدير التنفيذي لعقار-استيت.كوم ( انه خيار رئيسي و مهم جداً لشريحة كبيرة من المستخدمين هذه الايام) و اضافت معلقةً على الموقع (ان هناك حاجة كبيرة و حقيقية لهذا الموقع، و إذا كان هنالك اي احتياجات لمستخدمي الموقع فإنها مسؤوليتنا لمساعدتهم في تحقيقها و عدا ذالك فإننا لا نقوم بعملنا بأكمل وجه.
ان القسم الجديد المستحدث على الموقع و الخاص بالتقسيط يمكن المستخدمين الراغبين ببيع عقاراتهم بطريقة الاقساط من عرض عقاراتهم في هذا القسم بطريقة سهلة و واضحة ليتمكن الراغبين بشراء العقارات بنفس الطريقة من ايجادها بسرعة و سهولة دون الحاجة الى البحث بجميع العقارات المعروضة على الموقع و تفاصيلها كل على حده.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق